الأربعاء، 16 نوفمبر 2011

رفوف حمام

ولكأن روحي سماء رحبة
 و ما يجتاحني من مشاعر  رفوف حمام
تروح و تغدو صعودا هبوطا
فياليتها تركن لمكان ما
 ليتسنى للجفن أن يغمض
او تكون طيور مهاجرة
ليتسنى للقلب أن يرتاح
هذا ما كنت أرجوهُ...غير أن صديقة لدى مُطالعتها  أمانيّ هذة صارحتني قائلة:
"هي لن تكون طيورا مهاجره ..........هي لن تركن ابدا........ولن يغمض الجفن ....لان طيورك مأسورة داخل سمائك .......فاين ستذهب بعد السماء..ستبقى وتبقى تروح وتغدو"
آه يا وفاء كم زاد كلامك هذا -على صحتهِ -من شقوتي!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق