أوَ يشتاق الإنسان لما سيكون !
يحن إليه حنين الطفل لأمه
يحن إليه حنين الطفل لأمه
يتراءى له خيالهُ في حسابه للمستقبل و يتخذ له مكاناً ذا قيمه …. على اعتبار ما سيكون
هل يرهن إنسان أيام عمره عواطفه أحلام يقظته و نومه
لشخص, لمكان, لظرف معين
على اعتبار ما سيكون فقط ؟
أمن يَتصور لك من وهم ستراه يوماً حقيقة تنبض بالحياة بجانبك أو بداخلك
أم سيغدو وهماً يشعل بناره ما تبقى من جمّار العمر
** همست لي صديقه بعد قرأت تلك الكلمات أن كل ما في الدنيا سائر على اعتبار ما سيكون……………..أصحيح؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق