اليوم بكل جُراءه و ثقه أُعلّي أعلام نصري عالياً, أقف
كُلني إجلالاً و تقديراً لإرادتي و تصميمي و اللذان جعلان منك اليوم شخصاً
عادياً , لا إرتباك و لا عيون حيرى عند ملاقتك .....و اليوم تأكدت و بشكلٍ
قطعي إن إبتسامك ليس الدافع لجريان دمي بالعروق.....و سؤالك عني ليس هو
الغاية من الحياة .....اليوم وَقفتَ لتحتضن فيّ الحياة, غير إني و جدتُ
سبيلاً لإحتضانها بعيداً عنك ...اليوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق