ثمّة أُخرى …… يَشكو جفاوةَ صَدِّها
ثمّة أُخرى ….. هربَ بعيداً ليسلُوَ مرارةً جرّعَته إياها , بإسم الحب _ وما كان منه إلا إنه عاد يطلبها كأساً……. فأخر_.
ثمّة أُخرى …تُلّوَعة , تُسهِرُ ليلهُ , تُذيبُ فية غرور كل الرجال ……. ككل الرجال المُنتشين بالحب.
ما في يداهُ حيلةً سوى بُثُ شكواهُ وأحزان قلبه لأصدقاءه , وما أن ينتهي حتى يُعاود العيش و الأنغماس بما كان من كلام.
وماذا عني أنا !؟
ما كُنت سأُرهق قلبة هكذا, ولاكنت سأسقيه ما تعتق لدي من عذاب روحٍ عاشقة.
كنت سأحمله بين الشفاه بسمة للعمر كلّه
و أجعله للمسامع نغمةً تُطرب كل نبضةً تسري في العروق , و دمعة أُطبِقُ عليها الجفن لتنساب بسلاسةٍ بالعين كلها .
كنت و كنت …… لكن ثمّة أُخرى .
في حياته أمراة…… إلا أن ما يُقاسيهِ في حُبِها من أستنتاجي , وأنا من بعيد أُمنّي القلب بما و ما سأكون علية لأجله ,هذه هي حقيقة الأمور , غير أني في غفلة من الواقع وتحايلٌ على المنطق أُصور نفسي بأني أنا …………………….تلك الأُخرى
ثمّة أُخرى ….. هربَ بعيداً ليسلُوَ مرارةً جرّعَته إياها , بإسم الحب _ وما كان منه إلا إنه عاد يطلبها كأساً……. فأخر_.
ثمّة أُخرى …تُلّوَعة , تُسهِرُ ليلهُ , تُذيبُ فية غرور كل الرجال ……. ككل الرجال المُنتشين بالحب.
ما في يداهُ حيلةً سوى بُثُ شكواهُ وأحزان قلبه لأصدقاءه , وما أن ينتهي حتى يُعاود العيش و الأنغماس بما كان من كلام.
وماذا عني أنا !؟
ما كُنت سأُرهق قلبة هكذا, ولاكنت سأسقيه ما تعتق لدي من عذاب روحٍ عاشقة.
كنت سأحمله بين الشفاه بسمة للعمر كلّه
و أجعله للمسامع نغمةً تُطرب كل نبضةً تسري في العروق , و دمعة أُطبِقُ عليها الجفن لتنساب بسلاسةٍ بالعين كلها .
كنت و كنت …… لكن ثمّة أُخرى .
في حياته أمراة…… إلا أن ما يُقاسيهِ في حُبِها من أستنتاجي , وأنا من بعيد أُمنّي القلب بما و ما سأكون علية لأجله ,هذه هي حقيقة الأمور , غير أني في غفلة من الواقع وتحايلٌ على المنطق أُصور نفسي بأني أنا …………………….تلك الأُخرى
جميله اوى
ردحذفقريتها اكثر من مره
عجبتنى جدا نهايتها
دمتِ مبدعه :)
شكراً جزيلاً لك ...أسعدتني كلماتك جداً :)
حذف